قصف إسرائيلي على مواقع لنظام الأسد جنوب دمشق
وأفادت مصادر محلية، بأنّ دوي انفجارات سمع على محور ريف دمشق الجنوبي الغربي وريف القنيطرة، ناتجة عن قصف إسرائيلي رداً على سقوط صاروخ على بلدة بقعاثا في الجولان، أطلق من الجانب السوري.
وبحسب المصادر، فقد استهدف القصف الإسرائيلي موقعاً عسكرياً لقوات نظام الأسد شرق بلدة “حضر” بالقنيطرة، بالإضافة إلى مواقع في ريف دمشق الجنوبي الغربي.
وأضاف البيان، أن صاروخين سقطا في منطقة مفتوحة في بلدة بقعاتا شمال إسرائيل، وقال الجيش أيضاً إنه حدد “عدداً من عمليات إطلاق الصواريخ من لبنان باتجاه مناطق في شمال إسرائيل”.
وأدى القصف الصاروخي إلى إطلاق صافرات الإنذار في هضبة الجولان وفي منطقة بشمال إسرائيل، وأكّد الجيش الإسرائيلي إنه ضرب مصادر الإطلاق.
والثلاثاء الماضي، دوت أصوات انفجارات في الجولان ناجمة عن صواريخ أطلقت من الأراضي السورية، جاءت بعد ساعات من ضربات إسرائيلية استهدفت موقعاً تابعاً لـ “حزب الله” اللبناني قرب قرية الجراجير بريف القلمون الغربي بريف دمشق، بالقرب من الحدود السورية – اللبنانية.
قصف الجيش الإسرائيلي مواقع لقوات نظام الأسد بريف دمشق ومحافظة القنيطرة، رداً على قصف صاروخي من الجانب السوري استهدف الجولان المحتل.
وأفادت مصادر محلية، بأنّ دوي انفجارات سمع على محور ريف دمشق الجنوبي الغربي وريف القنيطرة، ناتجة عن قصف إسرائيلي رداً على سقوط صاروخ على بلدة بقعاثا في الجولان، أطلق من الجانب السوري.
وبحسب المصادر، فقد استهدف القصف الإسرائيلي موقعاً عسكرياً لقوات نظام الأسد شرق بلدة “حضر” بالقنيطرة، بالإضافة إلى مواقع في ريف دمشق الجنوبي الغربي.
وأضاف البيان، أن صاروخين سقطا في منطقة مفتوحة في بلدة بقعاتا شمال إسرائيل، وقال الجيش أيضاً إنه حدد “عدداً من عمليات إطلاق الصواريخ من لبنان باتجاه مناطق في شمال إسرائيل”.
وأدى القصف الصاروخي إلى إطلاق صافرات الإنذار في هضبة الجولان وفي منطقة بشمال إسرائيل، وأكّد الجيش الإسرائيلي إنه ضرب مصادر الإطلاق.
والثلاثاء الماضي، دوت أصوات انفجارات في الجولان ناجمة عن صواريخ أطلقت من الأراضي السورية، جاءت بعد ساعات من ضربات إسرائيلية استهدفت موقعاً تابعاً لـ “حزب الله” اللبناني قرب قرية الجراجير بريف القلمون الغربي بريف دمشق، بالقرب من الحدود السورية – اللبنانية.