الأمم المتحدة: اللاجئين السوريين هم الأكثر حاجة لإعادة التوطين لعام 2025
أكدت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن اللاجئين السوريين هم الأكثر حاجة إلى إعادة التوطين لعام 2025.
جاء ذلك في تقرير للمفوضية بعنوان “احتياجات إعادة التوطين العالمية المتوقعة لعام 2025” قالت فيه: “من المتوقع أن يحتاج نحو مليون لاجئ سوري إلى الدعم من خلال هذا برنامج إعادة التوطين، يليهم اللاجئون الأفغان، ثم جنوب السودان والروهينجا والسودان”.
وبحسب التقرير، فإن أكثر من 2.9 مليون شخص في العالم يحتاجون إلى أعادة التوطين خلال العام 2025، وهذا يمثل زيادة بنسية 20% مقارنة بالعام الماضي.
وأشار التقرير إلى أن ازدياد احتياجات إعادة التوطين يأتي في وقت يشهد فيه العالم ظروفاً اقتصادية صعبة، الأمر الذي يؤدي إلى ارتفاع تكاليف المعيشة وتراجع المساعدات الإنسانية.
وشدد على أن زيادة الكراهية لدى الأجانب والتمييز العنصري، يعرض اللاجئين لمخاطر الترحيل والعنف وغيرها من الانتهاكات، في حين يؤدي تأثير تغير المناخ والكوارث البيئية إلى تفاقم نقاط الضعف الموجودة مسبقاً لدى اللاجئين.
وقالت مساعدة المفوضية لشؤون الحماية روفيندريني مينيكديويلا: “إن إعادة التوطين تساهم في تخفيف الضغوط عن البلدان المضيفة، وتعزز حماية اللاجئين”.
وتُعتبر إعادة التوطين حلاً لا يتوفر إلا في ظروف خاصة جداً ولعدد قليل جداً من اللاجئين، ولا يوجد أي التزام على الدول بقبول اللاجئين لإعادة التوطين، وتقوم المفوضية بتحديد اللاجئين الأكثر ضعفاً للنظر في إعادة توطينهم، ويجري النظر في كل حالة على أساس وقائعها الموضوعية ولا ترتبط هذه العملية بتاريخ التسجيل لدى المفوضية.
أكدت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن اللاجئين السوريين هم الأكثر حاجة إلى إعادة التوطين لعام 2025.
جاء ذلك في تقرير للمفوضية بعنوان “احتياجات إعادة التوطين العالمية المتوقعة لعام 2025” قالت فيه: “من المتوقع أن يحتاج نحو مليون لاجئ سوري إلى الدعم من خلال هذا برنامج إعادة التوطين، يليهم اللاجئون الأفغان، ثم جنوب السودان والروهينجا والسودان”.
وبحسب التقرير، فإن أكثر من 2.9 مليون شخص في العالم يحتاجون إلى أعادة التوطين خلال العام 2025، وهذا يمثل زيادة بنسية 20% مقارنة بالعام الماضي.
وأشار التقرير إلى أن ازدياد احتياجات إعادة التوطين يأتي في وقت يشهد فيه العالم ظروفاً اقتصادية صعبة، الأمر الذي يؤدي إلى ارتفاع تكاليف المعيشة وتراجع المساعدات الإنسانية.
وشدد على أن زيادة الكراهية لدى الأجانب والتمييز العنصري، يعرض اللاجئين لمخاطر الترحيل والعنف وغيرها من الانتهاكات، في حين يؤدي تأثير تغير المناخ والكوارث البيئية إلى تفاقم نقاط الضعف الموجودة مسبقاً لدى اللاجئين.
وقالت مساعدة المفوضية لشؤون الحماية روفيندريني مينيكديويلا: “إن إعادة التوطين تساهم في تخفيف الضغوط عن البلدان المضيفة، وتعزز حماية اللاجئين”.
وتُعتبر إعادة التوطين حلاً لا يتوفر إلا في ظروف خاصة جداً ولعدد قليل جداً من اللاجئين، ولا يوجد أي التزام على الدول بقبول اللاجئين لإعادة التوطين، وتقوم المفوضية بتحديد اللاجئين الأكثر ضعفاً للنظر في إعادة توطينهم، ويجري النظر في كل حالة على أساس وقائعها الموضوعية ولا ترتبط هذه العملية بتاريخ التسجيل لدى المفوضية.