منظمة محلية تطلق حملة لتوزيع لباس العيد على الأسر الأشد فقراً بريف حلب
أطلقت مؤسسة “دار المتقين” وبالتعاون مع وقف الديانة التركي بتوزيع الألبسة على عشرات العوائل الفقيرة في ريف حلب.
جاء ذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك وبسبب الأوضاع المعيشية الصعبة لأغلب العوائل وغلاء ملابس العيد، بهدف تخفيف الأعباء عنهم وتأمين الملابس لأطفالهم.
وقال المدير التنفيذي لمؤسسة دار المتقين في مدينة الباب الأستاذ بدر الرجيب لفرش أونلاين: “قمنا بالتنسيق والتعاون مع وقف الديانة التركي بتوزيع الملابس على العوائل الفقيرة والأطفال الأيتام ضمن المدينة بمناسبة عيد الأضى المبارك”.
وأوضح الرجيب، أن الهدف من الحملة هو تخفيف الأعباء عن أهلنا لتأمين ملابس العيد لأطفالهم.
وتوجه الرجيب بالشكر لوقف الديانة التركي لقيامه بتوزيع الملابس على الأهالي.
وسبق أن قام فريق الاستجابة الطارئة بإطلاق حملة كسوة واسعة في مناطق الشمال السوري تقريباً تستهدف ١٠٠٠ طفل يتيم.
وبلغت قيمة الكسوة الواحدة من ٢٠ إلى ٢٥ دولار أمريكي مؤلفة من جاكيت وبنطال وكنزة شتوية وحذاء ذات نوعية جيدة جداً لكل طفل تم كسائه.