مدونة المرأة
- 
	
			
			
		  عطاء.. من نزوح إلى نزوح ومن معلمة إلى مدربة“اصنع معروفاً واغرس فكرة لا تيأس فالخير بنا فطرة”. هذه الأنشودة أصبحت شعاراً ومنهج حياة لابنة مدينة تدمر عطاء القاسم،… أكمل القراءة »
- 
	
			
			
		  أم محمود تفتتح صالونًا لتصفيف الشعر لتتغلب على مصاعب الحياةبعد معاناة لأكثر من خمس سنوات مع مرض السرطان، توفي زوج أم محمود تاركاً لها عبء تربية ثلاثة أطفال. أسماء… أكمل القراءة »
- 
	
			
			
		  أم محمد تعمل بجمع نبات “الحويش” لتعيل أسرتهاعلى سفح جبل متوسط الارتفاع، خيمة بيضاء صغيرة مهترئة مزقتها الآلام والأيام، بالكاد تتسع لقاطنيها مع حاجياتهم البسيطة جداً، ولا… أكمل القراءة »
- 
	
			
			
		  أم عبدو تعمل مستخدمة لتعيل أطفالهافي يوم شتوي ماطر، استيقظت أم عبدو (55 عاماً) الساعة السادسة صباحاً، وارتدت ملابس العمل ثم خرجت مسرعة لتقف إلى… أكمل القراءة »
- 
	
			
			
		  سناء مستخدمة في مدرسة وصاحبة دكان منزليتغير مجرى حياة سناء (25 عاماً) بشكل مفاجئ بعد نحو أربع سنوات من زواجها عندما غادر زوجها ياسر (28 عاماً)… أكمل القراءة »
- 
	
			
			
		  أم وسام تعود لبيع الخضروات والمواد الغذائية داخل منزلهاما بين صناديق الخضار والفواكه المتنوعة والطازجة ورفوف الحديد المصفوفة بعناية إلى جانب بعضها البعض في محل تجاري صغير، تغطي… أكمل القراءة »
- 
	
			
			
		  أم محمد تصنع اللبن والجبن في دكان صغير لمساعدة زوجها الفقيروجدت عائلة أم محمد مكاناً تلجأ إليه حين قصدت مدينة عزمارين شمالي غرب مدينة ادلب بعد الهجمة العنيفة التي نفذتها… أكمل القراءة »
- 
	
			
			
		  نساء في حاس يحترفن صناعة المؤونةمن بلدة حاس في ريف إدلب الجنوبي تقول أم علي (50 عاماً) إنها تعمل في إعداد مختلف أنواع المونة في… أكمل القراءة »
- 
	
			
			
		  إسراء معلمة تقيم دوراتٍ تعليمية لتلاميذها المٌهَجرين بالمجانمنزل مؤلف من غرفتين، تجلس وسط إحداها امرأة وحولها ثلاثة أطفال، أحدهم يحمل كتاباً والآخر يحمل دفتراً وطفلة معها قطعة… أكمل القراءة »
- 
	
			
			
		  سلام تعود إلى نسج القبعات في ظل الحرب“حصوة تسند جرة”، تقول سلام (اسم مستعار) وتتابع: “لم يكن عملي من الأعمال التي تجلب كثيراً من المال، لكنه مصروف… أكمل القراءة »
